الترتيب حسب:
9 منتجات
9 منتجات
أمينة هي جوهرة مجموعة دهن العود الكلاسيكية , عطر فاخر برائحة العنبر الذهبي يأسر الحواس منذ اللحظة الأولى وينقلك بلطف إلى عالم من الفخامة والرقي والترف لا يُضاهى
تتألق بدايته بعبير الزهور المتوازنة الدافئة والمثيرة، ثم تتناغم نفحات الخوخ والمشمش المغمورة برائحة العسل مع لمسة حسيّة من اللوز، قبل أن يستقر العطر على قاعدة خشبية منعشة تمنحك إحساسًا بالهدوء والانتعاش والانسجام
مستوحى من الأساطير القديمة ومصمم بعناية لأكثر من ثلاثة عقود، يُعيد أمينة سحر وغموض زيوت العود النادرة إلى العالم الحديث. إنه أكثر من مجرد عطر , إنه سيمفونية من المشاعر تعيد إلى الحياة الأحاسيس المفقودة المدفونة في أعماق الذاكرة
تشير كلمة "أسطورة" في اللغة العربية القديمة إلى الحكايات التي تتجاوز حدود الواقع وتُخلّد في الذاكرة، تمامًا كما يفعل هذا الدهن الفاخر الذي يروي قصة الضوء والظل بعبيرٍ ساحرٍ يأسر الحواس منذ اللحظة الأولى
تبدأ الرحلة بمشاهد مرحة وراقية، تتناغم فيها نفحات الفاكهة العصيرية مع لمساتٍ مشرقة تنبض بالحياة. ومع مرور الوقت، يتصاعد الإحساس بالشغف تدريجيًا، فتغمر الحواس موجاتٌ عميقة من النضج والثراء، تعكسها رائحة المشمش المكتمل النضج بانسيابها المخملي المترف
وفي الفصول الأخيرة من هذه الحكاية العطرية، تهدأ المشاعر وتتجلّى السكينة والأناقة في عبير الأرض بنداوتها الغنية، حيث تفوح روائح الغابات الفاخرة بأبعادها الخشبية الشاعرية التي تحتضن الروح وتُثير الخيال
تم استخلاص أسطورة من أرقى أشجار الأكولاريا (كراسنا) الكمبودية، والمكرر باستخدام تقنيات تقليدية عريقة توارثتها الأجيال في كمبوديا عبر قرون، ما يمنحه طابعًا نادرًا لا مثيل له. وقد كان هذا الخشب العطري رمزًا للرفاهية والبهجة عبر التاريخ، لما يمتلكه من قدرةٍ استثنائية على إسعاد الحواس وإيقاظ المشاعر
أسطورة ليس مجرد دهن عود… بل هو رحلة حسّية فاخرة تستحضر جوهر الفرح والسكينة في كل نفحة، وتخلّد لحظاتٍ لا تُنسى في ذاكرة من يقتنيه
فاخر ليس مجرد دهن عود… بل هو كنز عطريّ نادر يمتلئ بـ خيرات الطبيعة وأسرار التاريخ، صُمم ليكون تحفة حسّية تُدلل الحواس وتُغريها في كل نفحة. منذ اللحظة الأولى، يفوح العطر بنفحات بخورية خشبية عميقة تتراقص بانسجامٍ آسر، لتهمس في أذنيك بعبيرٍ غامض وساحر لا يُقاوم
تظهر لمحات الثمار الناضجة بانتعاشها الحيوي لتندمج بسلاسة مع عبق البخور والروائح الاحتفالية العريقة ، وكأنها تستحضر أجواء الطقوس الفاخرة في القصور والمعابد القديمة. وتستمر هذه السمفونية العطرية في التصاعد حتى تبلغ ذروتها، فتُغني المكان بأجواء من الثراء والترف، تارةً مهيبة، وتارةً ناعمة ودافئة.
تم ابتكار فاخر بعناية فائقة باستخدام أجود زيوت العود المستخلصة من أشجار الكرسنا الهندية في مناطق محددة ومعروفة بجودتها الفائقة. ويتميّز هذا الدهن العريق بتركيبته الفريدة التي تجمع كل الخصائص النفيسة للعود في مكان واحد، ليقدّم لك تجربة لا مثيل لها من الفخامة والتميز
إنه عطرٌ يعكس الأصالة والمجد، ويرتقي بالحواس نحو أعلى قمم الرقي والسمو، حيث تتحوّل كل قطرة منه إلى رمزٍ للهيبة والتفرّد.
ورثنا اسم فواح من مصطلحٍ عربيٍ قديم يرمز إلى الانغماس الكامل، ليجسّد هذا العطر التقليد الكلاسيكي لدهن العود والسعي الأبدي نحو الكمال
يحمل "فواح" روح الاحتفال، تلك اللحظة الخالدة التي تعلّم فيها أجدادنا لأول مرة تقدير جمال الحواس
كل قطرة منه تحية للإرث، تُغني كل لحظة عابرة بإحساس عميق من الشغف والسعادة. تتناغم الروائح القوية والراقية بانسجام فريد، حيث تمتزج النسمات الزهرية الرقيقة بلمسات الفواكه المشرقة ودفء الخشب المدخّن. بأسلوبنا الخاص في التقطير، نُبرز أجمل ما في العود ليصبح العطر تجربة حسّية مفعمة بالعاطفة والتميز
فواح ليس مجرد عطر، بل احتفال بالإرث، وجسر بين الماضي والحاضر، وتجسيد خالد للرفاهية والحب.
خرافي هو أجرأ تعبير عن دهن العود الكلاسيكي , عطر يجسّد القوة والجرأة وروح الأساطير. تمتزج النفحات الخشبية الثقيلة بعد هطول المطر مع عبير القش الطازج، وتظهر فقاعات القرفة المذابة في العسل لتأسر الحواس وتزيد من عمق التجربة
تتنافس التوابل القوية مع المشمش المجفف تحت أشعة الشمس، لتخلق مزيجًا يثير الذهن ويخطف الأنفاس. يبدأ العطر بمداعبة الحواس ثم يستحوذ عليها تمامًا ليترك أثرًا لا يُنسى
يُعرف خرافي بـ “أسطورة العود الهندي”، حيث يُستخلص من أشجار عود الغريس في منطقة آسام العريقة، المشهورة بخبرتها في تقطير العود وصناعته عبر القرون. كان هذا الزيت الثمين رمزًا للفخامة في عهد أباطرة المغول، واليوم يستمر إرثه، حاملاً معه عبير القوة والمجد والهيبة
دهن العود ملكي لا يمكن حصره في تعريف واحد , يبدأ بطابع جريء وعفوي، ثم يتكشف سريعًا عن هالة راقية وهادئة. تدور نفحات الفانيلا المشرقة حولك بلطف، قبل أن تمتزج بعطر أوراق التنوب البلسمي.
تتوالى بعد ذلك طبقات أعمق من عبير خشب البلوط والصنوبر والسكويـه، لتتلاشى تدريجيًا قبل أن تدركها تمامًا. يملأ الهواء حلاوة تشبه رحيق العسل، يتبعها مرار رقيق يرمز إلى القوة الممزوجة بالرقي.
كما يدل اسمه، ملكي هو تجسيد للفخامة الملكية، مصنوع من زيوت عود استثنائية مستخرجة من أجود أشجار الأكويلاريا في موطنها الأصلي بتايلاند، بأسلوب دقيق يعكس براعة التايلانديين عطرٌ يخلّد معنى القوة والهيبة في أبهى صورها.
كل لحظة في رحلة استخراج دهن العود سيوفي تحمل في طياتها حكاية عريقة. تبدأ القصة بقطعة خشب صغيرة حادة الأطراف تُستخلص بعناية من شجرة الأكويلاريا مالاسنسس القوية، حيث يمتزج كل جزء من نسيجها بالراتنج الثمين.
بعد التقطير، ينتج عنها زيت عطري استثنائي بطابع مميز، يستمد اسمه من كلمة "سيف" العربية التي تعكس شكل الخشب الحاد الذي يُستخلص منه.
تنطلق رائحة سيوفي بنفحات منعشة وقوية تستحضر نسمات الغابة بعد المطر، يليها عبق أخضر متوهج يختلط بروائح اللحاء والراتنج الطبيعي منذ بداية حياة الزيت. وفي الختام، تستقر الرائحة في مزيج آسر من الحلوى والدخان الخشبي، ذلك العطر الذي لا يمكن أن ينبعث إلا من العود النقي. ومع كل نفحة، يتجدد الشغف لإعادة عيش هذه التجربة مرة بعد مرة.
مأخوذ اسمه من اللغة العربية التي توحي بالتميّز والفرادة، "كمبودي معتّق" ليس مجرد دهن عود، بل تجربة حسية تُجسّد أرقى الأصول وأعظم التراث
تبدأ رحلته بعبير عتيق يثير الذكريات، مع نفحات البلوط الناضج والأوراق الترابية والجذور العميقة الممتدة في قلب الأرض. ومن هذه البداية المهيبة، تنبثق شخصية العطر بثباتها وقوتها غير العادية
في المنتصف، تظهر روائح أكثر رقةً ودفئًا، تلامس الحواس وتمنح شعورًا بالاطمئنان، كما لو أن ذراعًا ودودة تحتضنك بلطف
يُستخلص هذا الدهن من أشجار "الأكلاريا كراسنا" التي تحتاج عقودًا، بل قرونًا، لتكوين خشبها الثري بالراتنج
ونتيجة لهذه العملية الطبيعية الفريدة، ينتج أحد أندر وأفخر الزيوت العطرية في العالم. وبعد التقطير، نتركه يعتّق ويبلغ كماله الطبيعي، ليمنحك عبيرًا خالدًا يعكس الطمأنينة والثقة ويُجسّد إرثًا عطريًا لا يُنسى
عرض 8/9