الترتيب حسب:
4 منتجات
4 منتجات
أسـتُوحي العطـر مـن الشـمس ذاتها، وهـو يمثــل إعــادة ابتــكار لعطــر طالمــا أثــار الإعجــاب برائحتــه المميــزة الباعثــة عــلى الســكينة. يجســد العطــر ضــوء الشــمس الســاطع والباهــر الــذي يغمــر الأراضي الشــرقية يومــاً بعــد يــوم. يمــد الضــوء جميــع نباتــات العالــم بالطاقــة والحيويــة مــن الشــمس، ولا ســيما براعــم الزهـور المتفتحــة فــي الطبيعــة والتــي یتــم تقطيــر العطــر منهــا.
باختصــاص صمم صانع العطــور لدينــا علــى إبــراز المســك لأنه يمثـل قـوة الشـمس الصافيـة.
يتيـح لنـا العطـر التمتـع بحيویتـه الخفيـة, ويثيـر افتتاننــا برائحــة المســك الحلــوة والُمدللـة للحـواس مـع لمسـات مـن عبيـر الكمثـرى وزهـور البرتقـال. فهـذا العطـر يحـوي المسـك، ولكـن بشـكل لـم يسـبق له مثيـل مـن قبـل.
إنـه مسـك يلائـم حقـبة جديدة، نعتــز فيهـا بحبنــا للطبيعــة فــوق كل شـيء، سـواء الطبيعـة بداخلنـا أو تلـك التـي یغلّفهـا ضـوء الشـمس المفعـم بالقـوة و الحيوية
عطر ممزوج بالقرفة والقرنفل والورد التركي، ويستقر على قاعدة حسية من خشب الصندل والأرز والفانيليا، ليضيء بالأناقة الشرقية
عطر مُفعم برائحة الزهور الغنية، يفوح بأريج الشُّجيرات والأجمات المتلألئة وعبير الأشجار الوارفة في أوج نضجھا وتفتُّح زهورها.
يجسد العطر جميع النفحات الخلابة التي تفوح من هذا المشهد البديع الباعث على المتعة، وتعود أصوله إلى مدينة تحظى بمكانة مميزة لدى الشعب الهندي بوصفها ’’عاصمة العطور‘‘ في البلاد؛
ففي مدينة كاناوج، تبتكر العائلات المحلية عطورها الخاصة، من خلال مزج عشرات -أو مئات- الزهور البرية وفقاً لتركيبات سرية لقد وُلد العطر نتيجة عشقٍ لصناعة العطور وإخلاصٍ متوارثٍ جيلاً بعد جيل، ليكون عطراً مميزاً وفريداً من نوعه، ويجسد عطرنا رائحته المنعشة الأسطورية، ونفحاته البلسمية الدافئة، مع لمسات حلوة وحادة.
تكشف هذه النفحات معاً عن التباين بين جوانب الضياء والظلال في هذا العطر الاستثنائي، والتي لم يكن في مقدورنا تخيل وجودها من قبل في تقاليد العطور الشرقية الكلاسيكية
يُعرف الورد في جميع مناحي الحياة بوصفه «الزهرة الأكثر تفضيلاً في العالم»، والتي لا يملّها العالم أبداً.
يُزرع الورد كلما سمح المناخ بذلك، وحيثما يُزرع يحبه الجميع. ثمة أنواع مذهلة من الورد في جميع القارات، ولكن ما من قمة إلا ويمكن الوصول إليها، ومن ثم فإننا سنصل إلى ذروة المجد؛ لذا فقد سعينا للحصول على الورد الذي يُعد ملكاً متوّجاً بين أقرانه.
وقد أخذنا البحث إلى سفوح الجبال الشامخة في شبه الجزيرة العربية، ووجدنا هنا منذ 500 عام شتلات الورد الدمشقي ذي اللون الأحمر الوردي التي استجلبها السلطان العثماني. واليوم، يزهر الورد الذي يحمل اسم هذه المنطقة المباركة «الطائف» ليصبح واحداً من النفحات الأكثر فخامةً في هذا العطر.
تتناغم عبير الزهور الحلوة مع روائح اليوسفي والباتشولي البرّاقة والمتوهّجة كاللهيب، ليفوح العطر بنفحات رقيقة كأنها أولى نسمات الفجر المنعشة.
تبدأ الحكاية بنفحة دافئة من الهيل، ثم يكشف القلب عن عمق العود النقي وسحره الغامض، لتستقر القاعدة على مسكٍ حسي يطيل بقاء الأثر. يجسّد عطر العود قرونًا من التقاليد التي اعتُبر فيها زيت العود رمزًا للقوة والطقس والرقي. صُنع يصدق ليحتفي بنقاء زيت العود الطبيعي المقطّر بإتقان. عطر شرقي للجنسين لمن يبحث عن التميز. وُلدت الأسطورة منذ قرون بعيدة، حین ذاعت الأقاويل في الأراضي الشاسعة عن غاباتٍ كانت خفية ذات يوم، ثم بزغت أعجوبة دفينة من قلب قلة نادرة من الأشجار العتيقة لتستمر في إبهارنا حتى اليوم.
تتشكل قطرات الراتنج على شظايا الأخشاب المُقدسة المُعتَّقة تدفعها قوة نادرة كي تمنحنا مصدراً لمادة العود الفاخرة. ومن بين جميع العطور، كان هذا العطر أول عطر يسلب الألباب حقاً، ویُضفي على حياتنا لمساتٍ من الفخامة سواء في الاحتفالات المترفة أو اللحظات الخاصة الثمينة، ويظل هذا العطر محل تقدير في جميع أنحاء العالم .
لذا فنحن شغوفون بالحصول على أفخر أنواع العود الوارد من البلاد التي اكتُشِف فيها. ابتكر صانع العطور لدينا عطراً مُفعماً بالأناقة والحيوية، يفوح بنفحات متنوعة خشبية ودُخانية، برائحة الجلود وغيرها من الروائح التي تبرز طابع العطر الحلو والفاخر.
نقدم إليكم أنقى هدية تجود بها الطبيعة، في أكثر صورها رُقياً.